• الرئيسية
  • من نحن
  • الدورات
  • الإستشارات
    • قريباً
  • معرض الصور
  • الأحداث
  • المدونة
  • إتصل بنا
    لديك إستفسار؟
    011 0117 2072
    011 0117 2172
    info@proceedacademy.com
    بروسيد اكاديميبروسيد اكاديمي
    • الرئيسية
    • من نحن
    • الدورات
    • الإستشارات
      • قريباً
    • معرض الصور
    • الأحداث
    • المدونة
    • إتصل بنا

      المدونة

      • الرئيسية
      • المدونة
      • المدونة
      • ماذا تفعل عندما تشعر أنك لم تعد تتحمل أعباء عملك؟؟

      ماذا تفعل عندما تشعر أنك لم تعد تتحمل أعباء عملك؟؟

      • كتب بواسطة Proceed Academy
      • الفئة المدونة
      • التاريخ أكتوبر 1, 2019

      هل تشعر كل يوم بأن جدول أعمالك يزداد أكثر فأكثر؟ هل تضايقك كم الرسائل الموجودة في بريدك الإلكتروني من مديرينك ومن زملائك ؟ هل للقلق عامل أساسي في عدم التركيز على ما تقوم به من أعمال بل ويجعلك أيضا غير قادر على العمل في الأوقات التي تكون فيها قادر علي العمل ؟
      فإليك بعض النصائح لتجربتها عندما تبدأ تعاني من هذا الشعور:
      عليك أولاً أن تعتاد التنفس بشكل أبطئ بدلاً من التنفس العميق فذلك سيساعدك ذلك على تقليل التوتر وزيادة التركيز على المدى الطويل لأنه يعمل علي تنشيط عقلية الاستعداد والتخطيط في الدماغ.
      فإذا اعتدت على هذه الطريقة فإن تنفسك سينتظم بشكل تلقائيا فيما بعد.

       

      مهارة حديثك الصحي مع نفسك

      إن حديثك الذاتي مع نفسك سيساعدك علي الشعور بالهدوء والتحكم في النفس لأنه يجمع بين تعاطفك مع نفسك وتحمل المسئولية
      ونتيجة شعورك بالمسئولية المفرطة سيؤدي حتماً إلي زيادة القلق والتوتر لذلك لذا عليك تجربة أنواع الحديث الذاتي واختار منها ما يناسبك كنقطة انطلاق لك مثلاً  تحدث إلى نفسك قائلا :
      ” لدي العديد من الأعمال التي يجب القيام بها .. ولكنني سأركز على شيء واحد فقط أفعله الآن وسأشعر بتحسن اذا فعلت ذلك “
      ” يمكنني إنجاز المزيد من المهام في يوم واحد .. ولكنني سأبدأ بما يمكنني القيام به فعليا وسوف أتقبله”


      وتعتبر هذه الطريقة أسلوب شائع في العلاج السلوكي فمن الأفضل أن تتسبدل عبارة “يجب علي” بعبارة “أفضل” أو ” يمكنني”
      “ما أفضل إجراء يمكن اتخاذه الآن” هذه المقولة تعبر عن أن القلق بشأن المستقبل أو التفكير في الماضي يتدخل مع التركيز الأمثل وتحديد الأولويات.
      ” أنا أستمتع بعملي لذلك أحب ذلك الشعور بالانشغال ومن الطبيعي شعوري بالتعب والإرهاق احياناً .”


      يمكنك الاًن التعامل مع هذه المشاعر وإجراء التعديلات عليها على حسب حاجتك .

      راقب وقتك لتزويد نفسك بمعلومات دقيقة

      تشير الأبحاث التي أجريت على دراسة تتبع الوقت مع الأشخاص في تصريحاتهم عن وقتهم فإنهم يبالغون في تقدير ذلك حيث اثبت الابحات الي ان نسبة من يعملون أكثر من 60 ساعة اسبوعيا صغيرة جدا وتبلغ 6%
      لذلك فعندما تقول لنفسك انك تعمل 70 ساعة أسبوعيا فبهذه الطريقة سيتفاعل دماغك مع ذلك على أنه صحيح حتى لو كان مبالغا فيه

      ان ادمغتنا تعمل أحيانا على الاستنتاجات القائمة على عواطفنا فمثلا عندما تشعر بالقلق تجاه عملك فبهذه الصورة سيبلغ دماغك في تقدير حجم عملك مما يجعلك تشعر بالقلق أكثر، فما بالك عندما تشعر ان العمل الخاص بك مبالغ به بشكل كبير حينها سيصل إليك شعور أن ذلك الوضع ميؤوس منه مما يجعلك أكثر اكتئابا ويزداد قلقك وستكون غير قادر علي اتخاذ أي خطوات عملية لمعالجة هذه الحالة وهذا ليس عيب شخصي فيك بل إنه نمط عام ومنتشر.
      لذلك قم بمراقبة وقتك دون ان تحاول ان تغير من سلوكك لأنه بالفعل سيمضي بشكل طبيعي في اتجاه ايجابي بسبب مراقبتك له

      تأكد من افتراضاتك حول ما يطلبه الآخرون

      نحن غالبا من نضع أنفسنا القواعد التي نتوقع من أنفسنا اتباعها فمثلا نقول ” احتاج الي الرد علي اي رساله الكترونية قبل مرور يوم “
      فلابد ان تكون على علم دائما انه عندما يستغرق الاشخاص بعض الوقت للرد فإن هذا الأمر إشارة انهم مشغولون ولديهم أولويات مما يؤدي إلى احترام الاخرين لوقتهم بشكل كبير
      لذلك فكر في توقعات الاخرين بمعني أنه بدلا من ان تفترض ان رئيسك في العمل يحتاج الي شئ فورا . فكر في الموعد النهائي الذي يحتاجه

       

      عليك التأكد من افتراضاتك حول ما يتطلبه النجاح

      عند التفكير في متطلبات النجاح ستتولد لديك تلقائيا أفكار خادعة لتحقيق النجاح المطلوب في مجال عملك مما يشعرنا أحيانا بالاكتئاب لذلك فهذا الوقت المناسب للنظر إلى هذه الافتراضات الخفية التي تساهم في ذلك ونعمل جديا على حلها . فحاول أن تكتب افتراضات مشكلتك وبدائل واقعية لها وقرر ما هو الأكثر افادة لك شخصيا .

      • نشر
      Proceed Academy
      Proceed Academy

      المنشور السابق

      ما نوع السعادة التي نريدها ؟
      أكتوبر 1, 2019

      المنشور التالي

      وظيفتك التي تحبها .. كيف تتخلي عنها!!
      أكتوبر 1, 2019

      ربما يعجبك ايضا

      مقال-21
      ماذا تفعل إذا وجدت أن تقييم أدائك خاطئ!!!
      1 أكتوبر, 2019
      مقال-22
      سياسة الشد والجذب لزيادة حجم المبيعات : ونصائح لتحفيز مندوبي المبيعات
      1 أكتوبر, 2019
      مقال-23
      وظيفتك التي تحبها .. كيف تتخلي عنها!!
      1 أكتوبر, 2019

      بحث

      تصنيفات

      • المدونة

      رأيك يهمنا

      كيف عرفت عن اكاديمية بروسيد؟

      عرض النتائج

      جاري التحميل ... جاري التحميل ...
      • ارشيف الاستطلاعات

      جميع الحقوق محفوظة © بروسيد أكاديمي

      • من نحن؟
      • إتصل بنا

      هل أنت مستعد؟

      قم بتغيير حياتك مع بروسيد الآن

      إتصل الآن

      Connect with:

      Login with Facebook Login with Twitter Login with Instagram Login with LinkedIn

      logo

      تسجيل الدخول بحساب الموقع

      Connect with:

      Login with Facebook Login with Twitter Login with Instagram Login with LinkedIn

      logo


      نسيت كلمة المرور؟

      لست عضوا حتى الان تسجيل جديد

      تسجيل حساب جديد

      Connect with:

      Login with Facebook Login with Twitter Login with Instagram Login with LinkedIn

      logo


      هل انت مشترك؟ تسجيل دخول